في رحلة بحثَك عن الشخص المُناسِب..
فِي النهايَة ، سَيرسى قَلبك على ضِفَاف من تطمئِن لهُ ، مَن تأتيهِ بكُلِّ مخاوِفك وعيُوبك وتعثُّراتك وعادِيتَك وأفكارك الغرِيبة وحقائقك دونَ أن تقلق حولَ ما إذا سيتقبّلها ويحتويها أم سينكُرها وينفرُ منها..
الفِكرَة ليسَت حولَ من نرهِق أنفسنَا لأجله طمعاً في نَيل لفتَة إهتمَام أو نظرَة إعجاب ، أو حتَّى غزَل عابِر ، ليسَت حول من نقُوم بتغييِر عاداتنا ومظهرنَا وطريقتنَا في التفكيِر من أجل أن نكون حسبمَا يتمنَّى ويأمَل ، ليسَت حول أن نوازِي التوقُّعَات ونزِيد من حصيلَة النقاط المشتركَة
ولكِنها فقط أن تطمئِن بحضرتِه مهما بلَغ الإختِلاف ، أن تبادلهُ الحدِيث وكأنما تجالِسُ رُوحك ، بأريحيَة ، بصرَاحة ، تحتَ أيَّ ظرف وفي كلِّ حالَة وبكلَّ الحُب والمصداقِية المُمكنَين
أن تجِد من يتقبَّلك فحَسب ، كُلِّك هكذا بدونَ أي تعدِيلات أو فلترَة لما تملكه من مزَايا أو عيُوب!

-مريم الشيخ

انظُر فيما تَمْنَح، فإنهُ عائدٌ إليكَ لا مَحالة.

-راقية الدويك💜

في حياتي القادِمة سيمنحُني الله بيتًا جميلًا، لأنّه يعلم أنني أُحِبُّ البيوت
سيمنحُني نهارات كامِلة من السَكينة لأنني استهلكتُ نَصيبي من القَلق.🤍

-حنان كمال